Fascination About علاج تضخم الغدة الدقية بالتردد الحراري

Fascination About علاج تضخم الغدة الدقية بالتردد الحراري

Blog Article

يمكنك ارسال استفسار مجاني عن حالتك لمعرفة امكانية العلاج.

وأخيرا، استئصال الغدة الدرقية يظل علاجًا حاسمًا في بعض السرطانات أو التضخمات الخانقة لمجرى الهواء، لكنه يحمل مخاطر مثل النزيف، تضرر العصب الحنجري، نقص الكالسيوم، والعدوى. التقنيات التداخلية الحديثة—كالتردد الحراري، الترددات الميكروية، والحقن بالإيثانول—تفتح بابًا أمام المريض لتقليل المضاعفات والحفاظ على وظيفة الغدة.

هل يمكن التعايش مع تضخم الغدة الدرقية؟ نعم، يمكن التعايش مع تضخم الغدة الدرقية في بعض الحالات، خاصة إذا كان التضخم حميدًا ولا يسبب أعراضًا مزعجة أو مضاعفات تؤثر على الحياة اليومية. ومع ذلك، يعتمد ذلك على حجم التضخم، أسبابه، ومدى تأثيره على وظائف الجسم.

التخدير العام: يتم إجراء استئصال الغدة الدرقية تحت التخدير العام، مما يعني أن المريض يكون فاقدًا للوعي أثناء العملية.

اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية اسأل سينا مكالمة صوتية

الرئيسية/علاج تضخم الغدة الدرقية بدون جراحة بالليزر او بالتردد الحراري

احصل على رأي ثانٍ من خبراء موثوق بهم واتخذ القرارقرارات واثقة ومستنيرة.

تعتبر تقنية التردد الحراري هي أحدث تقنيات علاج الأورام في العصر الحديث بشكل غير جراحي، فهي أكفأ وأسرع وسيلة للأشعة التداخلية في حل العديد من المشاكل المنتشرة مثل: أورام الغدة الدرقية وأورام الكبد، وخاصةً أنها إجراء غير جراحي فلا يتعرض المريض لأي تخدير كلي أو إجراء شقوق جراحية كالمعتاد.

وقد تختلف أعراض خمول الغده الدرقيه بشكل كبير من شخص لآخر، ولا يوجد تضخم الغدة الدقية عرض واحد فقط يدل على خمول الغدة الدرقية. فعلى سبيل المثال، إن زيادة الوزن أمر شائع في الأشخاص الذين يعانون من قصور الغدة الدرقية، ولكن العديد من الأشخاص المصابين بقصور الغدة الدرقية وزنهم طبيعي أو حتى يعانون من النحافة.

الإقامة في المناطق تفتقر تربتُها إلى اليود؛ مثل: آسيا الوسطى، أو جبال الأنديز، أو أفريقيا الوسطى.

التخدير: عادةً ما يتم إجراء العلاج تحت تأثير تخدير موضعي لتقليل أي انزعاج قد يشعر به المريض. في بعض الحالات، يمكن استخدام تخدير عام.

فتقنية التردد الحراري تعد آمنة للغاية، ولا تستدعي أي نوع من القلق أو التوتر، كما أن تكلفة هذه العملية ضئيلة بالنسبة للألم الموجود، وقد أثبتت هذه التقنية نجاحها وفاعليتها بسبب انعدام المضاعفات التي من الممكن أن تنتج عن أي طريقة أخرى للعلاج.

التقييم والتشخيص: يقوم الطبيب بإجراء تقييم شامل لحالة المريض، بما في ذلك التاريخ الطبي والفحص البدني.

العلاج عن طريق الأدوية التي تستخدم لعلاج خمول أو فرط نشاط الغدة الدرقية والذي من الممكن أن يكون سبب للتضخم.