Little Known Facts About الأشعة التداخلية.

Little Known Facts About الأشعة التداخلية.

Blog Article

إحدى الأسئلة الشائعة التي تطرحها النساء بعد إجراء قسطرة الرحم هي ما إذا كان يمكن الحمل بعد العلاج. الإجابة هي نعم، في كثير من الحالات يحدث حمل بعد القسطرة. يعتمد ذلك على حالة الرحم وحجم الورم الليفي قبل العلاج.

يعتمد نمو الأورام  الليفية على الهرمونات الأنثوية مثل الإستروجين والبروجسترون. هذه الأورام غالبا لا تسبب أي أعراض وغالبا ما لا تحتاج إلى علاج.

حقن الجسيمات: بعد وصول القسطرة إلى الشريان المستهدف، يتم حقن جسيمات صغيرة داخل الأوعية الدموية المغذية للورم.

العضال الغدي قد يزيد من خطر حدوث مضاعفات أثناء الحمل بما في ذلك الإجهاض. يعتبر هذا بسبب تأثير النمو الغدي على بنية الرحم وقدرته على الحفاظ على الحمل.

تناول الفواكه والخضروات والبروتينات يساعد الجسم على تجديد الخلايا بسرعة.

الأعراض المرتبطة بالأورام الليفية قد تظهر في النسبة بين

عدم الإنجاب: تُعدّ النساءُ اللواتي لم ينجبن أكثر عرضةً للإصابة بالتغدد الرحمي من النساء اللواتي أنجبن.

يتم ذلك عن طريق منع تدفق الدم إلى الأورام الليفية، مما يؤدي إلى تقلص حجمها تدريجياً وتخفيف الأعراض المصاحبة لها. إليك تفاصيل عملية قسطرة الرحم مع التحضير والمتابعة

يتناول الفحوصات المطلوبة، خطوات القسطرة، وأهم النصائح لضمان علاج تليف الرحم، التعافي، مع التأكيد على المتابعة الطبية المستمرة.

تقليل مخاطر تكرار الورم: تعتبر قسطرة الرحم من الطرق الفعّالة التي تقلل من احتمالية تكرار الورم بعد العلاج.

التحكم في مستويات التوتر: قد يُساهم التوتر في تفاقم أعراض التغدد الرحمي، لذا يُنصح بممارسة تقنيات الاسترخاء، مثل اليوغا والتأمل، للسيطرة على التوتر.

بالإضافة إلى العلاجات الطبية والتدخلية، يمكن لبعض الأعشاب أن تلعب دورًا في تخفيف أعراض التغدد الرحمي. الزنجبيل والنعناع، على سبيل المثال، يُعرفان بخصائصهما المضادة للالتهابات والقدرة على تقليل الألم.

تجنب الإجهاد: الحفاظ على نمط حياة متوازن وتجنب الضغوط النفسية والجسدية التي قد تؤثر على الخصوبة.

خبير واستشارى عمليات الاشعة التداخلية والقسطرة العلاجية