A Review Of استئصال الرحم.
A Review Of استئصال الرحم.
Blog Article
أمراض أخرى: تُعدّ بعض الأمراض الأخرى من عوامل خطورة الإصابة بالتغدد الرحمي، مثل مرض السكري و ارتفاع ضغط الدم.
العوامل الوراثية: تلعب العوامل الوراثية دورا هاما في زيادة خطر الإصابة بالتغدد الرحمي.
في حالات التغدد الرحمي، يمكن استخدام الأشعة التداخلية كطريقة فعالة للعلاج، خاصة للحالات الشديدة التي لا تستجيب للعلاجات التقليدية. يمكن إجراء عمليات مثل الانصمام الشرياني للرحم، حيث يتم حقن جسيمات صغيرة في الشرايين التي تغذي الأورام الليفية أو الأنسجة المتضخمة لقطع تدفق الدم عنها وتقليل حجمها وأعراضها.
يتم الحقن عن طريق إدخال قسطرة تشبه أنبوبًا دقيقًا من فتحة لا تتجاوز عدة مليمترات فوق الشريان الفخذي تحت تأثير مخدر موضعي ، ثم يتم إدخالها في الشريان الرحمى الأيمن والأيسر تحت الأشعة سينية ويتم حقن الجسيمات الدقيقة التي تعمل على سد الشرايين الموردة للورم الليفي مما يسبب ضمورالورم الليفى واختفاء الأعراض المرتبطة به.
الخطوة الثانية: يبدأ الطبيب في تصوير شرايين الحوض بجهاز الأشعة بعد حقن صبغة معتمة من خلال القسطرة وبعدها يبدأ توجيه القسطرة ليصل إلى الشريان المغذي للرحم ومنه إلى الشرايين المغذية للأورام الليفية (ألياف الرحم).
عوامل تزيد من مخاطر حدوث التغدد هنالك عوامل الخطورة التي تزيدُ من احتمالية إصابة المرأة بهذا المرض، وتجعلها أكثر عرضةً لمخاطرهِ وتأثيراتهِ التغدد الرحمي السلبية على صحتها وخصوبتها.
فإذا كانت الأمّ أو الأخت قد أصيبت بهذا المرض، فإنّ ابنتها تكون أكثر عرضةً للإصابة به أيضاً.
هل ترغبين بالتعرف على شكل الرحم الطبيعي؟ هذا العضو الصغير في الحجم لكنه بالغ الأهمية في حياة كل امرأة. تعرفي على صفاته الطبيعية، ومتى…
العضال الغدي يحدث عندما ينمو النسيج البطاني للرحم داخل عضلات الرحم، مما يؤدي إلى تضخم منطقة البطن وأعراض صحية أخرى مثل عسر الجماع والنزيف المزمن. هذه الحالة تؤثر سلبًا على خصوبة المرأة ويمكن أن تسبب مشاكل في الإنجاب. على الرغم من أن الحمل مع العضال الغدي ممكن، إلا أن احتمالات نجاحه تكون أقل بسبب التصاقات الخلايا والالتهابات التي قد تحدث في الرحم.
نعم، يمكن التعايش مع التغدد الرحمي، وهو حالة مرضية يحدث فيها نمو الأنسجة البطانية الداخلية للرحم داخل الجدار الرحمي العضلي. المصابات بهذه الحالة قد يعانين من أعراض تؤثر سلبًا على جودة حياتهن، مثل الألم الشديد أثناء الدورة الشهرية ونزيف حاد.
عدم التأكدّ من كون النموّ المتواجد داخل الرحم هو ورم ليفي أو نوع آخر من الأورام، مثل: الأورام السرطانية.
الخطوة الخامسة: تكرر نفس الخطوات في الشريان الرحمي في الجانب الآخر حيث أن أغلب الأورام تأخذ الغذاء والأكسجين من خلال الشريان الأيمن والأيسر سوياً، ثم بعد الانتهاء يتم التأكد من غلق جميع الشرايين المغذية للأورام تماماً قبل إخراج القسطرة وذلك لضمان نجاح العلمية بصورة كاملة.
تأخير العلاج يُؤدي إلى مضاعفات خطيرة!
الحرص على تناول الأسماك التي تعيش في المياه الباردة، مثل: التونة والسلمون.